منتدى سولفا الكاشف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
الجزء الاخير  Ooou710الجزء الاخير  Untitl10الجزء الاخير  Untitl11الجزء الاخير  Untitl12الجزء الاخير  Untitl13الجزء الاخير  Untitl14الجزء الاخير  Untitl15الجزء الاخير  Untitl16الجزء الاخير  Images39الجزء الاخير  Images40الجزء الاخير  Images41الجزء الاخير  Aries_11الجزء الاخير  Konfis10الجزء الاخير  298b1b11

 

 الجزء الاخير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سولفا الكاشف

سولفا الكاشف


انثى الاسد الحصان
عدد المساهمات : 304
تاريخ الميلاد : 07/08/1966
تاريخ التسجيل : 20/06/2011
العمر : 58
الموقع : حول العالم

الجزء الاخير  Empty
مُساهمةموضوع: الجزء الاخير    الجزء الاخير  Icon_minitime1الخميس يونيو 30, 2011 5:03 am



العلاج من السحر ولبس الجن
هاقد وصلنا الي اهم شيء في هذا الامر والا وهو العلاج....فكيف السبيل من
كل هولاء الجن والابالسه وامور السحر؟ فهل نصبر علي الابتلاء ونرضي بقضاء
الله ونتخذ القران والسنه المطهره سبيل للعلاج فنحظي بخيرى الدنيا
والاخره.... ام نستعجل ولانرضي بقضاء الله فينا ونذهب الي الدجالين
والمشعوذه فنخسر بذالك الدنيا والاخره.....لابد لمن اصابه شيء من هذا
الابتلاء ان يصبر ويحتسب... ويستعين بكتاب الله وسنه نبينا محمد صلي الله
عليه وسلم.. وقبل ان نخوض في العلاج بالقران فنقول اولا لمن اصابه بعض
الامراض ان يذهب اولا الي الطبيب لانه ايضا سببا جعله الله سببا للعلاج.
وبعد الكشف والفوحصات والتحاليل ولم يجد الطبيب شيء متعارف عليه من
الامراض العضويه ..عند ذالك عليك ان تلتجاء الي بعض العلماء الذين يشهد
لهم بالتقوي والصلاح وعنده علم بهذا المجال ليبين لك انك ملبوس ...وبعد ان
تعرف انك ملبوس فعليك ان تلتجاء الي كتاب الله......ولقد عجبت ممن في هذا
الزمن من ينكر العلاج بالقران... بل يقولون ان القران نزل لتصحيح العقيده
فقط....لاحول ولاقوة الابالله الايعلمون ان القران شامل وجامع لكل شيء
وانه ليس حجر علي اشياء فقط.. بل.... هو لكل شيء..وهذا من معجزات
القران...ولانه كلام رب العالمين فهو شفاء من كل داء..وبعد كل ذالك كله
اسباب والشافي هو الله عز وجل......
...فلا شك ولا ريب أنَّ العلاج بالقرآن الكريم وبما ثبت عن النبي صلى الله
عليه وسلم من الرقى هو علاجٌ نافعٌ وشفاءٌ تامٌ {قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ
آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ} [فصلت: 44]، {وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْآنِ مَا
هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} [الإسراء: 82] ومن هنا لبيان
الجنس، فإِنَّ القرآن كله شفاءٌ كما في الآية المتقدمة {يَا أَيُّهَا
النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي
الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} [يونس: 57].

فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية، وأدواء الدنيا
والآخرة، وما كلُّ أحدٍ يُوهَّل ولا يُوفَّق للاستشفاء بالقرآن، وإِذا
أحسن العليل التَّداوي به وعالج به مرضهُ بصدقٍ وإِيمانٍ، وقبولٍ تامٍ،
واعتقاد جازمٍ، واستيفاء شروطه، لم يُقاومه الداءُ أبداً. وكيف تُقاوم
الأدواء كلام ربِّ الأرض والسماء الذي لو نزل على الجبال لصدعها، أو على
الأرض لقطعها، فما من مرضٍ من أمراض القلوب والأبدان إِلا وفي القرآن سبيل
الدلالة على علاجه، وسببه، والحمية منه لمن رزقه الله فهماً لكتابه. والله
عزَّ وجلَّ قد ذكر في القرآن أمراض القلوب والأبدان، وطبَّ القلوب
والأبدان.

فأمَّا أمراض القلوب فهي نوعان: مرض شبهةٍ وشكٍ، ومرض شهوةٍ وغيٍّ، وهو
سبحانه يذكر أمراض القلوب مفصلةً ويذكر أسباب أمراضها وعلاجها. قال تعالى:
{أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى
عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ}
[العنكبوت: 51]، قال العلامة ابن القيِّم رحمه الله: "فمن لمن يشفه القرآن
فلا شفاه الله ومن لم يكفه فلا كفاه الله".

وأما أمراض الأبدان فقد أرشد القرآن إلى أصول طبِّها ومجامعه وقواعده،
وذلك أنَّ قواعد طبِّ الأبدان كلها في القرآن العظيم وهي ثلاثةٌ: حفظ
الصحة، والحمية عن المؤذي، واستفراغ الموادِّ الفاسدة المؤذية، والاستدلال
بذلك على سائر أفراد هذه الأنواع.

ولو أحسن العبد التداوي بالقرآن لرأى لذلك تأثيراً عجيباً في الشفاء العاجل.

قال الإِمام ابن القيِّم رحمه الله تعالى: "لقد مرَّ بي وقتٌ في مكة سقمت
فيه، ولا أجد طبيباً ولا دواءً فكنت أعالج نفسي بالفاتحة، فأرى لها
تأثيراً عجيباً، آخذ شربه من ماء زمزم وأقرؤها عليها مراراً ثم أشربه
فوجدت بذلك البرء التام، ثم صرت أعتمد ذلك عند كثيرٍ من الأوجاع فانتفع به
غاية الانتفاع، فكنت أصف ذلك لمن يشتكي ألماً فكان كثيرٌ منهم يبرأ
سريعاً".

وكذلك العلاج بالرقى النبوية الثابتة من أنفع الأدوية، والدعاء إذا سلم من
الموانع من أنفع الأسباب في دفع المكروه وحصول المطلوب، فهو من أنفع
الأدوية، وخاصةً مع الإِلحاح فيه، وهو عدو البلاء، يدافعه ويعالجه، ويمنع
نزوله، أو يخفِّفه إذا نزل، "الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل فعليكم
عباد الله بالدعاء" "لا يردُّ القضاء إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إِلا
البرُّ" ولكن هاهنا أمرٌ ينبغي التَّفطُّن له: وهو أنَّ الآيات، والأذكار،
والدعوات، والتعوذات التي يُستشفى بها ويُرقى بها هي في نفسها نافعةٌ
شافيةٌ، ولكن تستدعي قبول وقوة الفاعل وتأثيره فمتى تخلَّف الشفاء كان
لضعف تأثير الفاعل، أو لعدم قبول المنفعل، أو لمانعٍ قويٍّ فيه يمنع أن
ينجع فيه الدواء، فإِن العلاج بالرُّقى يكون بأمرين:

أمرٍ من جهة المريض، وأمرٍ من جهة العالم، فالذي من جهة المريض يكون بقوة
نفسه وصدق توجُّهه إلى الله تعالى، واعتقاده الجازم بأنَّ القرآن شفاءٌ
ورحمةٌ للمؤمنين، والتَّعوذ الصحيح الذي قد تواطأ عليه القلب واللسان،
فإِن هذا نوعُ محاربةٍ، والمحارب لا يتم له الانتصار من عدوه إِلا بأمرين:

أن يكون السلاح صحيحاً في نفسه جيداً، وأن يكون الساعد قوياًن فمتى تخلَّف
أحدهما لم يغن السلاح كثير طائلٍ فكيف إِذا عدم الأمران جميعاً: يكون
القلب خراباً من التوحيد والتوكُّل والتَّقوى والتَّوجه، ولا سلاح له.

الأمر الثاني من جهة العالم بالقرآن والسنة أن يكون فيه هذان الأمران
أيضاً، ولهذا قال ابن التِّين رحمه الله تعالى: "الرُّقى بالمعوِّذات
وغيرها من أسماء الله هو الطبُّ الروحانيُّ إذا كان على لسان الأبرار من
الخلق حصل الشفاء بإِذن الله تعالى".

وقد أجمع العلماء على جواز الرُّقى عند اجتماع ثلاثة شروط:

-1 أن تكون بكلام الله تعالى أو بأسمائه وصفاته أو كلام رسوله صلى الله عليه وسلم.

-2 أن تكون باللسان العربيِّ أو بما يُعرف معناه من غيره.

-3 أن يُعتقد أنَّ الرقية لا تُؤثِّر بذاتها بل بقدرة الله تعالى والرُّقية إِنما هي سببٌ من الأسباب.
اما اذا لم يحظي المريض بالعالم الورع التقي فعليه ان يستعين بالله ويلم ان الله معه وهو ناصره انشاء الله مع الصبر والاحتساب.......

وقد روى البخاري عَنْ ‏ ‏ابْنِ عَبَّاسٍ ‏ رضي الله عنهما ‏أَنَّ نَفَرًا
مِنْ ‏ أَصْحَابِ النَّبِيِّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏
‏مَرُّوا بِمَاءٍ فِيهِمْ لَدِيغٌ أَوْ سَلِيمٌ فَعَرَضَ لَهُمْ رَجُلٌ
مِنْ أَهْلِ الْمَاءِ فَقَالَ هَلْ فِيكُمْ مِنْ رَاقٍ إِنَّ فِي الْمَاءِ
رَجُلا لَدِيغًا أَوْ سَلِيمًا فَانْطَلَقَ ‏ ‏رَجُلٌ مِنْهُمْ ‏
‏فَقَرَأَ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ عَلَى شَاءٍ فَبَرَأَ فَجَاءَ
بِالشَّاءِ إِلَى أَصْحَابِهِ فَكَرِهُوا ذَلِكَ وَ قَالُوا أَخَذْتَ
عَلَى كِتَابِ اللَّهِ أَجْرًا حَتَّى قَدِمُوا ‏ ‏الْمَدِينَةَ ‏
‏فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخَذَ عَلَى كِتَابِ اللَّهِ أَجْرًا
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏: (
‏إِنَّ أَحَقَّ مَا أَخَذْتُمْ عَلَيْهِ أَجْراً كِتَابُ اللَّهِ ) .



و روى الشيخان و أبو داود و الترمذي و أحمد عَنْ أَبِى سَعِيدٍ
الْخُدْرِىِّ -‏ رضى الله عنه -‏ أَنَّ نَاساً مِنْ أَصْحَابِ النَّبِىِّ
صلى الله عليه وسلم أَتَوْا عَلَى حَىٍّ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ فَلَمْ
يَقْرُوهُمْ ،‏ فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ لُدِغَ سَيِّدُ أُولَئِكَ
فَقَالُوا هَلْ مَعَكُمْ مِنْ دَوَاءٍ أَوْ رَاقٍ فَقَالُوا إِنَّكُمْ
لَمْ تَقْرُونَا ،‏ وَلاَ نَفْعَلُ حَتَّى تَجْعَلُوا لَنَا جُعْلاً .‏
فَجَعَلُوا لَهُمْ قَطِيعاً مِنَ الشَّاءِ ،‏ فَجَعَلَ يَقْرَأُ بِأُمِّ
الْقُرْآنِ ،‏ وَيَجْمَعُ بُزَاقَهُ ،‏ وَيَتْفِلُ ،‏ فَبَرَأَ ،‏
فَأَتَوْا بِالشَّاءِ ،‏ فَقَالُوا لاَ نَأْخُذُهُ حَتَّى نَسْأَلَ
النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم فَسَأَلُوهُ فَضَحِكَ وَقَالَ «‏ وَمَا
أَدْرَاكَ أَنَّهَا رُقْيَةٌ ،‏ خُذُوهَا ،‏ وَاضْرِبُوا لِى بِسَهْمٍ »
والاحاديث كثيره في العلاج بالقران...فالقران هو منهاج لنا في الدنيا وهو
لكل شيء... حتي انني اقول لو انك في فلاه ليس بها زرع اوماء وتكاد توشك
علي الموت ثم قراءت شيء من القران بنيه انك تاكل او تشرب والله الذي
لاالله غيره فاذا كانت نيتك صادقه ..فانك تشعر بانك قد اكلت وشربت....خذ
من القران ماشئت لما شئيت.....فالحمد الله فاطر السموات والارض الذي انزل
لنا كلامه نقراءه ليكون لنا منهاج وشفاء وحفظ وجمايه...مالم يكفيه القران
فلا كافي له......
اما عن طريقه العلاج من السحر واللبس (فصل)
اعلم راعك الله ان امور السحر واللبس من الجن هي امور كفريه تخرج من بوتقه
الكفر والشياطين من الانس والجن وان هذا ابتلاء قد بلاك الله به فعليك ان
تصبر وتحتسب.. واعلم انه لن ينقذك من ذالك الاالله عز وجل..لايرتبط الامر
بالشيخ الفلاني او الشيخ الفلاني.. الامر مرتبط بايمانك ونيتك الصادقه مع
الله...اما الذين يقراءن القران علي الملبوسين فهذا جيد ولاكن له شروط..
ومن شروطه من ناحيه القاريء
اولا - ان يكون علي علم بالكتاب والسنه الشريفه المطهره..وايضا عنده علم بعالم الجن ومعيشتهم ومكرهم حتي يستطيع التعامل معهم
ثانيا- ان تكون العقيده عنده صحيحه ليث عنده اي شيء من ادران الشرك
ثالثا- ان يظن في نفسه ويبينه للمريض ان العلاج ليس منه وانه ليس له ادني قدره ولاكن الامر كله من عند الله
اما من جهه المريض
اولا- ان يكون صابر علي مااتاه الله ويحتسب الاجر عند الله
ثانيا-ان يعلم ان هذه حرب بينه وبين الجن ...وانه مظلوم من قبل الجن وانه باايمانه ويقينه انشاء الله منتصر عليه وقاهره
ثالثا- عليه ان يكثر بالدعاء علي الجن ..بان يحرقه الله..ويكون عند الدعاء عنده يقين قوي بان الله عز وجل سامعه وناصره انشاء الله
رابعا- ان يحافظ علي الصلاه في مواعيدها وكثر من الدعاء عند السجود
خامسا- ان يحافظ علي اذكار الصبحاح والمساء
سادسا- ان يسمع سورة البقره كل يوم مره كامله في جلسه واحده بنيه ان يكون كل حرف سببا في حرق ذالك الجني المعتدي
سابعا- ان يحضر زيت زيتون ويجعل اي من الصالحين يقراء عليه ..الفاتحه
...ايه الكرسي....قل هو الله احد... المعوذتين...قل هو الله احد ثلاث مرات
بنيه قراءه القران كله.....ثم تاخذ هذا الزيت وتدهن به ظهرك كله ..ورجلك
من الركبتين الي اطراف الاصابع ..وذلك قبل النوم ظانا ان العلاج ليس في
الزيت وليس في الشيخ الذي قراءه في الزيت ولاكن العلاج في القراء الموجود
في الزيت وبنيه حرق الجني في هذه الاماكن التي يدهن فيها........
هذا هو العلاج.. هل هو بسيط وسهل.لا انه صعب جدا لانه يحتاج الي عقيده
صحيحه ويقين وعزيمه كما بينا في باب الوقايه...وهذا الامور لو رزقها انسان
لكان اقوي مخلوق علي وجه الارض...هكذا كان الصحابه لم تحلوا بالعقيده
واليقين وحسن الظن في الله. امتلكوا ارجاء الارض وكان كل شيء يخاف منهم
حتي الوحوش....ولما تركنا العقيده واليقين وحسن الظن بالله اصبحنا نخاف من
كل شيء حتي من كلاب الشوارع ولاحول ولاقوة الابالله.....اردت ان ابين لكم
ان الجن عالم ضعيف ليس له ادني قدره..وبينت الان الانسان المسلم المتحلي
بالعقيده واليقين هو اقوي مخلوق علي وجه الارض فكيف يخاف اقوي مخلوق من
.مخلوق مثله ضعيف.....هذا هو الموضوع ليس مستحيل وليس غريب ولايحتاج الي
كلام كثير والي جدال عقيم.الخلاصه.....هذا جن كافر..ظالم قد اعتدي عليك
وظلمك بقدر الله...وانت مسلم عندك عقيده صحيه ويقين وحسن ظن في الله
ومظلوم من قبل هذا الجن الضعيف...فهل الامر يحتاج اليكثير الكلام والي
جدال...كلا الامر يحتاج الي دعوه الي الله في ظلام الليل البهيم يصدقها
قلب مؤمن ينتهي كل شيء...هكذا خلقنا الله اقوياء ولا كن ذهبت بنا الاهواء
في ظلمات الليل البهيم فشردتنا في بيداء الكفر والضلال..وتملكنا الوهن
وهنا علي كل المخلوقات وخلعنا من رقابناالغايه التي من اجلها خلقنا الله
عز وجل..افيق ايه الانسان..... من تلك الرقده العقيمه واعلم ان الله خلقك
لغايه كبيره وامر عظيم فهل الي رجعه الي الله وهل نتسلم المسؤليه التي من
اجلهاخلقنا.؟...لايحتاج الامر الي نقاش وجدال ...وجماعه تنكر ....وجماعه
تصمت عن امر الجن ...وجماعه تشرد في احوال الجن بما يحلو لهم..... الامر
بسيط جدا ولايحتاج الي كل هذا الكلام والجدال...هم عالم خلقه الله..ونحن
خلقنا الله وجعلنا خلفاؤه في الارض....فهل وعيت اخي الامر...ا؟؟؟؟؟
اللهم ياذي الجلال والاكرام ياحي ياقيوم اسالك بعزتك وجبروتك وقهرك وعظيم
سلطانك وجلال وجهك الكريم ان تجعل عملي خالصك لوجهك الكريم.. فاني لاابتغي
خير اجرك الكريم..وان تغفر لي ذنوبي وتعفو عني فاانك انت التواب الرحيم..


الجزء الاخير  Br1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجزء الاخير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى سولفا الكاشف  :: العالم الروحانى للعلوم الفلكيه والروحانيه :: قصة حياة الجان-
انتقل الى: